♥♥♥♥♥ بحبك يارب ياقوتى ♥♥♥♥♥
أهــــــــــــلا بكـــــــــــم في منتــــــدي بحبـــك يــارب يـــاقوتى
اذا كنت عضو يسعدنا دخولك واذا كنت زائر نتشرف بتسجيلك للانضمام الينا
♥♥♥♥♥ بحبك يارب ياقوتى ♥♥♥♥♥
أهــــــــــــلا بكـــــــــــم في منتــــــدي بحبـــك يــارب يـــاقوتى
اذا كنت عضو يسعدنا دخولك واذا كنت زائر نتشرف بتسجيلك للانضمام الينا
♥♥♥♥♥ بحبك يارب ياقوتى ♥♥♥♥♥
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
فاني كنت أود لو أكون انا نفسي محروما من المسيح لأجل إخوتي انسبائي حسب الجسد  Support

 

 فاني كنت أود لو أكون انا نفسي محروما من المسيح لأجل إخوتي انسبائي حسب الجسد

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin

بنت يسوع


بنت يسوع
Admin


انثى
شفيعى : فاني كنت أود لو أكون انا نفسي محروما من المسيح لأجل إخوتي انسبائي حسب الجسد  Kel09220zd7
مزاجي : فاني كنت أود لو أكون انا نفسي محروما من المسيح لأجل إخوتي انسبائي حسب الجسد  110
احترامك للقوانين : فاني كنت أود لو أكون انا نفسي محروما من المسيح لأجل إخوتي انسبائي حسب الجسد  111010
عدد المساهمات : 1825
تاريخ التسجيل : 24/11/2010
نقاط : 4949

فاني كنت أود لو أكون انا نفسي محروما من المسيح لأجل إخوتي انسبائي حسب الجسد  Empty
مُساهمةموضوع: فاني كنت أود لو أكون انا نفسي محروما من المسيح لأجل إخوتي انسبائي حسب الجسد    فاني كنت أود لو أكون انا نفسي محروما من المسيح لأجل إخوتي انسبائي حسب الجسد  I_icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 21 2010, 20:55

فاني كنت أود لو أكون انا نفسي محروما من المسيح لأجل إخوتي انسبائي حسب الجسد "(رو 9 : 3)

لا ثمر فى الرعاية والقيادة بلا بذل ومحبة
---------------------------------------------


ما
أجمل مشاعر الحب عندما يمتلىء بها دائماً قلب الراعي والقائد ، لانها
كفيلة بجعله محبوباً من الكل ومثمراً فى رعايته ، بل كل حياته ، و بدونها
تصبح خدمته عملاً شاقاً وعقيماً بلا ثمر ولا نفع .

وغنى عن التوضيح
حقيقة الارتباط الوثيق بين محبة القائد الأمين المسيح ومحبة هذا القائد
لشعبة ، لأنه لا يمكننا القول بان هناك أمانة و نشاط وثمر فى حياة القائد
دون أن يحوى فى قلبه محبة الله ، ومتى امتلأ قلبه من محبة الله حتماً سيصلح
لكى يرعى ويخدم ويثمر ، وصدق قول أحدهم عن القائد الأمين حين قال أن "
حُبّه لخلاص شعبه يؤكّد بالأكثر محبته للسيدالمسيح" .


فلا غنى
عن القلب المملوء بالمحبة فى الخدمة ، ولا ثمر لخدمة النفس التى لا تعرف
المحبة ، بل الإنسان الناجح فى جذب النفوس للإيمان هو الإنسان الذى شعاره
فى الحياة هو محبة الجميع محبة طاهرة صادقة دائمة .




وأرغب هنا فى ذكر بعض الملاحظات والتى أرجو أخذها بعين الاعتبار ، وهى كالتالى :

+
الغيرة المقدسة متى ملأت قلب الإنسان لا يجد معها الإنسان راحة إلا فى جذب
البعيدين عن الحق والإيمان لمعرفة المسيح وطريق النور ، فتجعله يكرز
بالاسم الحسن وطريق الحق كل حين فى وقت مناسب وغير مناسب ، رغم الضيقات
والتجارب ورغم المقاومة الإضطهاد ، والرغبة الصادقة فى الخدمة وإرجاع النفس
للمسيح تظهر فى مثل هذه الظروف الصعبة .

+ لا مجال للقول بأن
مسئولية الرعاية وعمل جذب النفوس للإيمان بالمسيح ، أمور تحتاج إلى مزيد من
الخبرة والتقوى والإيمان للقيام بها ، لان النية فى جذب النفوس وعمل الخير
كفيله لجلب مؤزارة الروح القدس والإنتفاع بمواهبه وعطاياه للإنسان .

+
يحتاج العمل الرعوى كل حين للفت نظر خدام الإنجيل للاهتمام بشخص المسيح لا
ذواتهم فى الخدمة ، لأنه كثيراً ما يضيع تعب الخادم فى خدمته بسبب تركيزه
على شخصيته وإنجازاته فى الرعاية، مما يسبى انشغال و اهتمام المخدومين
بشخصيته لا لطريق الحق ومعرفة المسيح ، حتى لو لم يكن هناك قصد من الخادم
لهذا السلوك الخاطىء ورغبة فى حدوث هذه النتيجة العكسية فى الخدمة ، لذا
فالحاجة موضوعة على كل خادم أن لا ينسى الهدف من خدمته و لا يكون سبباً فى
ضياع تعب خدمته ونشاط سدى .

+ سلوك الإنسان بالروح يضمن له العيش
الدائم فى فرح المسيح والسلام مع الاخرين ، بل والنعمة على جذبهم للإيمان
والحق والملكوت ، وما أحوج الكنيسة فى هذه الأيام لمثل هؤلاء الخدام الذين
يسلكون بالروح ويخدمون الإنجيل ، إذ أن النفس التى مازالت مستعبدة لسلطان
الجسد وشهواتة لا تصلح لملكوت الله ولتحقيق إرادة الإنجيل ومقاصد الرب ،
ولكن هذا لا ينفى القول بإمكانية تغييرها وتحريرها حتى تكون على مستوى الحق
وإرادة المسيح وخاضعة كل حين لقيادة الروح وإرشاداته .

+ نحتاج من
وقت لأخر تقويمً ذاتى صادق لخدمتنا للوقوف على معطلات النمو فيها والتفكير
فى كيفية جعلها دائماً على مستوى إرادة الروح والإنجيل والأخذ فى الاعتبار
كل حين مراعاة تحقيق الهدف دون الانشغال بالمتاعب والمعوقات التى تقابل
طريقنا فى نشر ملكوت الله وإرجاع الخروف الضال لحظيرة الإيمان .

صديقي
، لا يكن لك موقف المتفرج من البعيدين عن الحق والإيمان ، لأن خلاص
الاخرين أمر لابد وأن نعطيه فى حياتنا جانباً كبيراً من الأهمية ، لان
المسيحية لا تعرف الآنانية وحب الذات بل تدعونا للمحبة والبذل والاهتمام
بالاخرين ، فحرى بنا ان نهتم بمن نعرفه ولا نعرفه بالقريب والبعيد عن الحق ،
لان فى هذا الاهتمام نجاة لنفوسنا وللاخرين أيضاً . لك القرار والمصير .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://jesus.forumalgerie.net
 
فاني كنت أود لو أكون انا نفسي محروما من المسيح لأجل إخوتي انسبائي حسب الجسد
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
♥♥♥♥♥ بحبك يارب ياقوتى ♥♥♥♥♥ :: القسم المسيحي :: المرشد الروحي واقوال اباء-
انتقل الى: