♥♥♥♥♥ بحبك يارب ياقوتى ♥♥♥♥♥
أهــــــــــــلا بكـــــــــــم في منتــــــدي بحبـــك يــارب يـــاقوتى
اذا كنت عضو يسعدنا دخولك واذا كنت زائر نتشرف بتسجيلك للانضمام الينا
♥♥♥♥♥ بحبك يارب ياقوتى ♥♥♥♥♥
أهــــــــــــلا بكـــــــــــم في منتــــــدي بحبـــك يــارب يـــاقوتى
اذا كنت عضو يسعدنا دخولك واذا كنت زائر نتشرف بتسجيلك للانضمام الينا
♥♥♥♥♥ بحبك يارب ياقوتى ♥♥♥♥♥
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
الامانه فى الحياة والخدمة Support

 

 الامانه فى الحياة والخدمة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin

بنت يسوع


بنت يسوع
Admin


انثى
شفيعى : الامانه فى الحياة والخدمة Kel09220zd7
مزاجي : الامانه فى الحياة والخدمة 110
احترامك للقوانين : الامانه فى الحياة والخدمة 111010
عدد المساهمات : 1825
تاريخ التسجيل : 24/11/2010
نقاط : 4949

الامانه فى الحياة والخدمة Empty
مُساهمةموضوع: الامانه فى الحياة والخدمة   الامانه فى الحياة والخدمة I_icon_minitimeالإثنين ديسمبر 13 2010, 22:17

هكذا فليحسبنا الإنسان كخدام المسيح، ووكلاء سرائر الله، ثم يُسأل في الوُكلاء لكي يوجد الإنسان أمينًا ( 1كو 4: 1 ، 2)

الأمين هو الشخص الذي يخاف الرب، أي يحيا في محضره، ويسلك قدامه في كل حين، ولا يكره سوى الخطية ( نح 7: 2 ؛ دا4: 6؛ تك39: 6).

والأمانة من أهم الصفات الشخصية وأعظمها، وهي الصفة التي تنهض في يوم الدين كالقياس الصحيح للسلامة الروحية. «كنت أمينًا» ( مت 25: 21 1كو 4: 2 )، لأنها تتعلق بكل إنسان مهما كانت ظروفه المختلفة في الحياة، ومهما كثرت أو قَلَّت مواهبه وإمكانياته، فهي لازمة للفقير كما للغني، للمتعلم كما للعامي، للقوي كما للضعيف، للسيد كما للعبد، وهي الشيء الذي لا يستطيع أحد الاعتذار عنه أو التعلل بأنه خارج قدرته وحياته ونطاقه. وهي وإن كانت واجبة للجميع، فهي لخادم الرب ألزَم وأوجَب، وذلك لأن نجاح الخدمة وفشلها يرتبطان بمدى الأمانة عنده(1كو4: 2؛ 2تي2: 2).

والمؤمن ليس فقط ابنًا في عائلة الله، وعضوًا في جسد المسيح، وحجرًا في هيكل سُكنى الروح القدس، بل هو أيضًا «وكيل على نعمة الله المتنوعة» ( 1بط 4: 10 )، وعطايا سيده أمانة في عنقه. فالوكيل ليس هو صاحب الشيء، إنما هو أمين على مال سيده، ومركز الوكالة يضع عليه مسؤولية الأمانة التي سيؤدي عنها الحساب «ثم يُسأل في الوُكلاء لكي يوجد الإنسان أمينًا» ( 1كو 4: 2 ).

وفي هذا الصَدَد، نتذكر أن الرب يسوع المسيح، في أمثاله، وبفمه الطاهر، علَّمنا ضرورة الأمانة.

1 ـ ففي مَثَل العبد ( مت 24: 45 - 50) حدَّثنا عن ضرورة الأمانة في الخدمة داخل البيت، أي في الكنيسة، كما هو مكتوب «وبيته نحن» ( عب 3: 6 ).

2ـ وفي مَثَل العشر العذارى ( مت 25: 1 - 13)، حدَّثنا عن ضرورة الأمانة في الأشواق في انتظار العريس. فإن كنا ننتظر الرب كالسيد، فيجب أن ننتظره بأمانة واجتهاد العبيد الأمناء الحكماء، وإن كنا ننتظره كالعريس، فيجب أن ننتظره بأشواق العروس.

3ـ وفي مَثَل الوَزنات ( مت 25: 14 - 30)، حدَّثنا عن ضرورة الأمانة في الخدمة خارج البيت، واستخدام كل ما يعطيه المسيح لنا من المواهب الطبيعية أو الروحية، لنبشر بإنجيل الله بطريقةٍ ما.

4ـ وفي مَثَل الأمناء ( لو 19: 12 - 27)، حدَّثنا عن ضرورة الأمانة للرب في العيشة والسلوك كما يحق لإنجيل المسيح.

يا ليت كل هذا يتلألأ في حياتنا العملية.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://jesus.forumalgerie.net
 
الامانه فى الحياة والخدمة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
♥♥♥♥♥ بحبك يارب ياقوتى ♥♥♥♥♥ :: الكتاب المقدس :: العهد الجديد-
انتقل الى: